السبت، يوليو 15، 2017

ايها الأقباط انتم ممنوعون من زيارة الاديرة بأمر من الداخلية المصرية

مدونة غيورة القبطية
حارس كنيسة القديسين الذى اعتدى عليه الشاب المسلم الارهابى و هو كان يستمع الى سورة التوبة عنده 16 سنة لكنه محترف القتل 


ايها الأقباط انتم ممنوعون من زيارة الاديرة بأمر من الداخلية المصرية


ملحوظة هامة بالنسبة لهذه المقالة :
عندما بدات فى الكتابة لهذه المقالة فى الساعة الواحدة ظهرا بتاريخ 15/7 وجدت ان ما قد كتبته اسلوبه جاف و قد يزعج ابائنا من الاكليروس فتوقفت عن الكتابة عند الفقرة التى اذكر فيها ما قاله بولس الرسول لتلميذه تيموثاوس عن انه يجب ان يكون قدوة لشعبه - و قلت آخذ قسط من النوم و اكمل ما كتبته غداً الاحد مع التخفيف من حدة ما كتبته و تهذيبه, و لكنى عندما استيقظت قلت اقرأ اخبار ما يدور فوجدت خبراً بالاعتداء بسلاح ابيض من شخص مسلم على احد الحراس بكنيسة القديسين و للعجب انى قد كنت بدات من التكلم عنها قبل ان اترك المقالة لاذهب الى النوم – و تفاصيل الخبر أن هذا الشاب الذى يُقال انه يبلغ من العمر 16 عاماً قد قطع رقبة هذا الحارس بالسكين لانه استوقفه لأنه اراد أن يقتل المسيحيات الفتيات و لم يكن يقصد الحارس لانه كما قال انه غيور على دينه و انه يستمع للقرآن لسورة ""التوبة ""و كان يحمل حقيبة مليئة بالسكاكين لاستخدامها فى القتل و كالعادة اصدر الامن تقريره الطبى و قال أنه شاب مختل !!!,و قد حدث قبلها بيوم اى يوم الجمعة الموافق 16 /7 ان قام شاب يبلغ من العمر 27 عاماً بالقتل بسكين لمجموعة من السائحات ( العاريات ) من وجهة نظره المتدينة – و لذلك من بعد ما تابعت ما حدث اليوم السبت و حادثة الاعتداء و الشروع بالقتل لهذا الحارس المسكين, قررت أن لا إغير حرفاً مما كتبته و اليكم الموضوع :-
اليس من العجيب أنه من بعد 2000 عام من نشأة المسيحية فى مصر أن يتم المنع من زيارة الاماكن المقدسة بأمر من الدولة – و آل ايه الحجة اصل فيه شوية ارهابيين هربوا من الحدود و ح يقتلوا المسيحيين اللى رايحين للاديرة
تعالوا الاول نفند الموضوع من البداية و أقصد البداية هى من بداية تفجير كنيسة القديسين فى سيدى بشر بالاسكندرية – سؤال هل من بعد هذا العمل البشع الذى وقع على الشعب المسيحى – وقفت امام نفسك مواجهة و فضحتها أمام الله و طلبت منه ان يسامحك على ان تبدأ صفحة جديدة من بداية 2011
و قيس على ذلك باقى الاحداث المتوالية ,و التى آخرها و ليس نهايتها كان قتل من كانوا فى طريقهم الى دير الانبا صموئيل و الابقاء على النساء
فللأسف كل الاباء وضعوا أنفسهم مكان الله, و قالوا أنهم شهداء المسيح و انهم كلهم قديسين, فى حين ان المجمع المقدس حينما اراد ان يعلن قداسة البابا كيرلس أنتظر 48 عاما من وقت نياحته !! بصراحة أنا اتعجب من ما يطرح علينا من أفكار المفروض أنهم من اعلى طبقات المُعلمين للشعب القبطى الجاهل – و لا اقصد الجهل من ناحية التعليم و درجاته و لكن اقصد من ناحية تعاليم السيد المسيح نفسه و التى يرفضها عموم الشعب المسيحى فى تلك الايام الأخيرة – لأن علامات الفساد قد نخرت فى جسد الكنيسة ,و اكمل معى الموضوع و طول بالك و لا تغضب اخى الحبيب و اختى الحبيبة
لماذا تم منعنا من زيارة الاديرة هل هذا بأمر الداخلية المصرية !!؟ فى الحقيقة لا و لكنه بأمر من الله نفسه ,و استخدامه اى"" الله"" للداخلية ""لتطبق اوامره لأن ""اباء الكنيسة ""كانوا متراخين فى توبيخ الشعب المتهاون و ايضاً الاباء الرهبان و ايضاً الامهات الراهبات و ايضاً الاباء الاساقفة – نعم الجميع تهاونوا و كانهم لا يرون و لا يسمعون
-       فعندما طرد الله ادم من جنته كان هذا بسبب حواء التى اغويت و اغوته معها حتى اسقطته فى خطية العصيان( 14وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ لَكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي) ،تيموثاوس الاولى الاصحاح 2 و كان حكم الله هو الطرد لهما – و ها هى القصة تتكر و لكن بطريقة اخرى و لكن الصورة واحدة و هى عدام مراعاة النساء بالارتداء لملابس محتشمة, أو هن واقفات فى تجمعات امام الكنائس مما "ينجس اسم الله "بطريقة ملابسهن لانهم لم يراعين ان اجسادهن هى"" هيكل الله ""وأيضاً و هن فى زيارتهم للاديرة لم يراعين الاحتشام و القداسة فى المظهر ,و اخذ اماكن خلوات تمارس فيها اعمال غير طاهرة ,نظرا لاتساع الاماكن و الغرض من تلك الزيارات اصبح بغرض ليس التبرك و التعلم من سيرة القديسين ,و لكن بغرض التبضع و النزهات و ممارسة الخلوات الغير روحية ( كل هذا تحت نظر و سمع الله نفسه!! ) 

حقيقى لقد اصبحنا شعب خرجت مخافة الله من قلوبنا  و فقنا اليهود فى العناد لله القدوس – و هذا اقوله لنا كلنا لاننا مشتركين فى التهاون سواء فى التعليم او فى التوبيخ خشية ان تقل العشور التى يتم وضعها فى الكنائس او فى الاديرة – فدماء هذا الشعب المتهاون سيطلب من يد من كان عليه ان يوبخ و يُعلم  المتهاونين و لكنه لم يكن اميناً فى ارشاده , و لذلك علينا  ان نرجع الى الله بالنحيب و البكاء لكى يرفع الله غضبه عنا – لأننا قد أذينا الله البار فى مناظرنا الفاجرة و عرينا و قباحة وجوهنا التى اصبحت خريطة للمساحيق الرخيصة – و ألوان صبغات شعورنا التى كانت يستخدمها فقط الراقصات فى فترة السبيعينات من القرن الماضى ,وأيضاً البنطلونات التى كانت لا ترتديها إلا من هى تريد الاغواء فى فترة السبيعنات و لكننا اصبحنا فى ايامنا هذه نراها على اجساد"" زوجات ""بعض الكهنة و بناتهم – فهل من بعد هذا تستطيع ان تفتح فمك بالتوبيخ لاحد فى الكنيسة أيها الأب الخادم لشعب الله – الاجابة طبعا لأ – لذلك قال بولس الرسول فى رسالته الاولى الى تيموثاوس الاصحاح 3عن الشروط التى يجب توافرها فى من يتم إختياره ليخدم الرعية  (يُدَبِّرُ بَيْتَهُ حَسَناً، لَهُ أَوْلاَدٌ فِي الْخُضُوعِ بِكُلِّ وَقَارٍ.5وَإِنَّمَا إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْرِفُ أَنْ يُدَبِّرَ بَيْتَهُ، فَكَيْفَ يَعْتَنِي بِكَنِيسَةِ اللهِ؟)
-       

و قال أيضا بولس الرسول عن الشمامسة فى نفس الرسالة
8كَذَلِكَ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الشَّمَامِسَةُ ذَوِي وَقَارٍ، لاَ ذَوِي لِسَانَيْنِ، غَيْرَ مُولَعِينَ بِالْخَمْرِ الْكَثِيرِ، وَلاَ طَامِعِينَ بِالرِّبْحِ الْقَبِيحِ،9وَلَهُمْ سِرُّ الإِيمَانِ بِضَمِيرٍ طَاهِرٍ. 10وَإِنَّمَا هَؤُلاَءِ أَيْضاً لِيُخْتَبَرُوا أَوَّلاً، ثُمَّ يَتَشَمَّسُوا إِنْ كَانُوا بِلاَ لَوْمٍ.

و قال ايضا عن النساء (11كَذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ النِّسَاءُ ذَوَاتِ وَقَارٍ، غَيْرَ ثَالِبَاتٍ، صَاحِيَاتٍ، أَمِينَاتٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ
و قد تكلم فى الاصحاح الرابع عن هذا الزمن الذى نعيشه و نرى ما نراه من تخاذل و ضلال و ضعف فى الايمان لأننا اصبحنا شعب يخاف من ظله و هذا اكبر دليل على ضعف ايماننا و ايضاً عدم تقوانا لذلك قال بولس الرسول (1 وَلَكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحاً: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ،)
لذلك طالب بولس الرسول بان المُعلم يجب أن يكون له القدوة لذلك قال (بَلْ كُنْ قُدْوَةً لِلْمُؤْمِنِينَ فِي الْكَلاَمِ، فِي التَّصَرُّفِ، فِي الْمَحَبَّةِ، فِي الرُّوحِ، فِي الإِيمَانِ، فِي الطَّهَارَةِ.)

و السؤال كيف يتم اتخاذ امور تدابير الكنيسة سواء من جهة الاجتماعات او المؤتمرات او المسابقات او الاختيار للشمامسة و الاختيار للاباء الكهنة ( هل تتم الصلاة الى يسوع المسيح لكى تكون كل الامور بارشاد الروح ,و هل الاختيار هو" اختيار الروح القدس "أم تلك الاختيارات تكون مبنية على المصالح و المجاملات و غيره من الامور الملتوية و التى اصبحنا نسمع عنها تحدث فى كنائسنا ( عفواً فانا لا اقصد التجريح او الفضح لامور لا تريدون التكلم و لا تريدون معالجتها روحياً لانها اصبحت لها رائحة من العفونة و غير مختفية عن احد ) و لكن حتى و ان لم اتكلم بالنظرة الى التجديد للسيارات "ما قبل و ما بعد "قد نفهم, او التجديد للشقق "ما قبل و ما بعد" قد نفهم و غيره من إمور تنم عن عدم امانة الخدمة الكهنوتية لذلك نرى الشباب الملحد بين شباب الكنيسة لأن الأب الكاهن لم يوالى رعايتهم "فتركوا الايمان" و لا عجب لأنه لا يوجد رعاة على مستوى اباء من التاريخ مثل ابونا القديس بيشوى كامل او ابينا ميخائيل ابراهيم او ابينا يوسف اسعد – فهؤلاء كانت عظاتهم لا تخلوا من التوبيخ و التعليم و ايضاً القدوة فى حياتهم – و 
إن كان موجود عدد ضئيل جداً و لكن ليس لهم تأثير للاسف,و هذا سببه التضارب فى التعليم للبعد المادى, و لذلك نحن الآن فى عصر الطبطبة لئلا تهرب العشور من الكنيسة و التى منها قد تظهر النعمة على اصحاب المصالح

لذلك ارسل الله تحذيراته و لم يسمع احد و لم يفهم لا الاكليروس و لا الشعب , و هذا للمزيد لإغاظة الله (وَبَاعُوا أَنْفُسَهُمْ لِعَمَلِ الشَّرِّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ لإِغَاظَتِهِ. 18فَغَضِبَ الرَّبُّ جِدّاً عَلَى إِسْرَائِيلَ وَنَحَّاهُمْ مِنْ أَمَامِهِ، ) سفر الملوك الثانى 17 : 17 ,و ها هو المسيح ربنا  يترك كنيسته و يترك شعبه ليدخل من هم يحملون السكاكين لذبحنا فرادى و هذا المُخطط ليس بيد بشر و لكنه بسماح من الله , و هذا ما نتوقعه فى تلك الأيام أى الذبح لنا إن لم نتوب  , و إلا سيحدث معنا كما حدث مع شعبه الذى رفضه و اقسم انهم لم يدخلوا الى راحته لأنهم شعب غليظ الرقبة و لا يريد ان يتعلم و لذلك اليس حان الوقت لطرح هذا السؤال - الا و هو:- أين شعب الله ؟؟– كيف سيقول المسيح («هَا أَنَا وَالأَوْلاَدُ الَّذِينَ أَعْطَانِيهِمِ اللهُ».)عبرانيين 2 

– فأين العظات التى من اقوال و تعاليم الله عن الموت عن العالم يا ابائنا الكهنة!!؟
– فهل تخشون الخوض فى هذا لإنكم لا تعيشونه – اين الكرازة و نشر الايمان لشعب جاهل يحتاج من يفك قيوده و يحرره من قبضة الشيطان, سواء بالافتقاد فى البيوت أو حتى على المقاهى, اين النساء المسيحيات ""المتشبهات بالعذراء مريم ""النموذج المقدس الذى اراد الله منا ان نتشبه بها فى القداسة, و الحشمة, و الطهارة, و اين الابناء الذين يحفظون تعاليم الله ليس بغرض المسابقات و الجوائز, بل من اجل الفوز بالسماء ( لذلك قد لغاها الله) لانه لا يريد مثل هذا التعليم المبنى على المكافئات العالمية – هذا قد اعلن الله رفضه و قد اعلن الله رفضه لدخول النساء الغير محتشمات الى الاديرة و الشباب الذى يبحث عن خلوات غير طاهرة – الله يريد منا ان نرجع اليه يا ابائنا الكهنة لأن كل دم يسفك لغير التائبين سيطلبه الله من يدكم – فخافوا الله و علموا الشعب ان يخاف الله – لئلا يحدث معنا كما حذرنا بولس الرسول فى رسالته الى العبرانيين فى الاصحاح 3 (10لِذَلِكَ مَقَتُّ ذَلِكَ الْجِيلَ، وَقُلْتُ إِنَّهُمْ دَائِماً يَضِلُّونَ فِي قُلُوبِهِمْ، وَلَكِنَّهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا سُبُلِي. 11حَتَّى أَقْسَمْتُ فِي غَضَبِي لَنْ يَدْخُلُوا رَاحَتِي».)17  وَمَنْ مَقَتَ أَرْبَعِينَ سَنَةً؟ أَلَيْسَ الَّذِينَ أَخْطَأُوا، الَّذِينَ جُثَثُهُمْ سَقَطَتْ فِي الْقَفْرِ؟ 18وَلِمَنْ أَقْسَمَ لَنْ يَدْخُلُوا رَاحَتَهُ، إِلاَّ لِلَّذِينَ لَمْ يُطِيعُوا؟ 19فَنَرَى أَنَّهُمْ لَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَدْخُلُوا لِعَدَمِ الإِيمَانِ.

و فى الاصحاح الرابع من الرسالة الى العبرانيين يقول (فَلْنَخَفْ، أَنَّهُ مَعَ بَقَاءِ وَعْدٍ بِالدُّخُولِ إِلَى رَاحَتِهِ، يُرَى أَحَدٌ مِنْكُمْ أَنَّهُ قَدْ خَابَ مِنْهُ!2لأَنَّنَا نَحْنُ أَيْضاً قَدْ بُشِّرْنَا كَمَا أُولَئِكَ، لَكِنْ لَمْ تَنْفَعْ كَلِمَةُ الْخَبَرِ أُولَئِكَ. إِذْ لَمْ تَكُنْ مُمْتَزِجَةً بِالإِيمَانِ فِي الَّذِينَ سَمِعُوا)

ارجوكم لا تغضبوا منى و لكن اغضبوا على حالنا الذى وصلنا الى هذا المستنقع من الانحلال سواء ما نراه من ارتداد عن الايمان ,و فجور فى طريقة المظهر, و المجاراة لكل ما هو جديد, حتى و ان لم يتناسب مع شعب الله و تقواه
فياليتنا نعود الى قوة الكنيسة الاولى لنسلك فى الايمان متشبهين بالعذراء مريم سفراء عن المسيح يسوع بكل القدوة التى كان هو بذاته الذى قدمها لنا فى ايام جسده
لذلك لنقرا هذا الجزء من الرسالة الى اهل رومية الاصحاح 6 لانه يقدم لنا الخلاصة لنموذج الموت فى المسيحية و هذا ليس للرهبان فى العصور الاولى و لكنه لكل من اراد أن يدخل الحياة مع شخص المسيح (نَحْنُ الَّذِينَ مُتْنَا عَنِ الْخَطِيَّةِ كَيْفَ نَعِيشُ بَعْدُ فِيهَا؟3أَمْ تَجْهَلُونَ أَنَّنَا كُلَّ مَنِ اعْتَمَدَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ اعْتَمَدْنَا لِمَوْتِهِ4فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ بِمَجْدِ الآبِ هَكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضاً فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ.5لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا قَدْ صِرْنَا مُتَّحِدِينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ نَصِيرُ أَيْضاً بِقِيَامَتِهِ.6عَالِمِينَ هَذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضاً لِلْخَطِيَّةِ.7لأَنَّ الَّذِي مَاتَ قَدْ تَبَرأَ مِنَ الْخَطِيَّةِ.8فَإِنْ كُنَّا قَدْ مُتْنَا مَعَ الْمَسِيحِ نُؤْمِنُ أَنَّنَا سَنَحْيَا أَيْضاً مَعَهُ.
آمين 

رجاء التركيز مع عند الدقيقة 12 لنعرف من هم شعب الله 

المتنيح القمص يوسف اسعد | شخصيات الكتاب المقدس | القديس بولس الرسول جزء 1

القصة الكاملة لإلغاء الكنيسة للرحلات والمؤتمرات الصيفية

منذ 6 ساعاتJuly 15, 2017, 2:06 pm


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق