بسم الثالوث القدوس الآب و الإبن و الروح القدس الاله الواحد آمين
بنعمة ربنا يسوع المسيح اتكلم عن حقيقة قيامته من الاموات و الفكر الرافض و الذى انكرها و هو محمد نبى الاسلام
معنى القيامة فى الفكر المسيحى : فهى تعنى الحياة من بعد الموت الذى تسلط على الجنس البشرى قبل التجسد الالهى لربنا يسوع المسيح و فى هذا الموت كانت الاجساد مكبلة برباط الشيطان الذى كان متسلطا على البشرية لان وعد حلول الروح القدس الذى به القيامة لم يكن قد جاء بعد و لكن بالتجسد الالهى نلنا الوعد و اصبح لنا سلطان به نتسلط على كل ماهو ضد الفكر الالهى لنسحقه و هنا يبدأ سلطان المسيح على اجسادنا و هنا لا نعود نخطئ و يكون سلطانه على ارواحنا فنتطهر و ايضاًعلى قلوبنا التى هى سكناها المسيح و هذه هى القيامة الاولى لاجساد بشرية لكنها تسمو فوق الارضيات كما يعلمنا بولس الرسول فيقول لنا ان يكون لنا فكر المسيح و ايضا لنا شكل المسيح - و هذه الحقيقة - اقصد تغير شكل الانسان من الشكل الشرس او العنيف فيتحول الى الوداعة و هذا ما رأيناه فى اخوة مسلمين قبل و بعد المعمودية . فهذه هى القيامة التى بها نكمل الى حياة ابدية , لنستحق الحياة وسط القديسين و الشهداء و الملائكة التى لا تفتر افوهها عن تسبيح الله , و هذه الحياة هى حياة القداسة التى تعلمناها من ابائنا الذين شاهدوا و عاينوا الحياة فى الفردوس و لذلك استطاعوا ان ينجحوا فى جهادهم الروحى كى يحصلوا على المكافئة بالحياة الابدية مع المسيح يسوع , لانهم احبوه و كل من احب المسيح يصبح صعب عليه جدا ان يبتعد عنه , لان السيد المسيح بيشعرنا بوجوده فى كل لحظة من لحظات حياتنا , فنحن نشعر به و نحن فى الضيقة , فعند سجودنا له فى صلواتنا يبلعنا برسائل انه يقول لنا انه سمعنا و ان صلواتنا تصعد اليه , و قبل ان ننهى صلواتنا تتهلل ارواحنا لاننا تواجدنا فى حضرته الالهية و التى لها شعور عجيب من النشوة كشاربى الخمر السكارى كما يقول لنا القديس ابو مقار العظيم ابو الرهبنة و هذا الشعور يعرفه من يتلون المزامير بانتظام . و بهذا نحن نختبر شعور الحياة الابدية من الشعور بالنشوة الروحية و نحن ما زلنا فى اجسادنا الترابية على الارض , هذه هى قيامتنا الاولى
و اما قيامتنا الثانية : فهى عندما يجئ السيد المسيح فى مجد ليقيمنا من الاموات و هنا اقصد الاجساد التى هى فى التراب التى ستقوم لان ارواح القديسين هى فقط التى تسكن فى الفردوس و اما اجسادها فهى مازالت على الارض ولذلك عند القيامة فى اليوم الاخير ستقوم اجسادنا وستتحول من الحالة الترابية الى حالة روحانية نورانية كما قال لنا معلمنا " بولس الرسول " و لذلك نكون قد انتصرنا على الموت
بقوة القيامة التى بداناها و نحن فى الجسد بجهادنا الروحى
- و هنا ياتى السؤال و هو لماذا انكر محمد قيامة السيد المسيح و للاجابة يجب اولا ان نتكلم عن فكر محمد الذى قال انه نبى و رسول
فهذا الرجل كما نعلم لم يكلمه الله كما كلم الانبياء و هذه اول كذبة صدقها المسلمون بكل السذاجة عندما قال انه رسول الله و الله لم يكلمه
- ايضا اشاع هذا الرجل نوع من المجون ذلك بالتعدد فى النساء و ملكات اليمين مدعيا على الله انه اباح له ما حرمه السيد المسيح و الدليل على جهل المسلمين و عدم تفكيرهم مع علمهم بحقيقة و هى اذا كان الله خلق حواء من ضلع من آدم و لذلك الرجل عندما يتزوج بامرأة كانه استرد ضلعه و اتحد بزوجته فكيف بعد هذا نخالف حكمة الله فى الزوجة المأخوذة من ضلع رجلها - الم يكن فى قدرة الله ان يخلق لادم عدة نساء و لكن الله له حكمة و التى خالفها محمد و قال بان الاسلام هو دين الفطرة التى هى البدائية فى كل شئ
- وللحقيقة مثل هذا الانسان الذى رفع نفسه لدرجة الانبياء اراد ان يساوى نفسه باله سماوى فقال ارفع كرسى فوق كرسى العلى كما فكر الشيطان عندما كان ملاكا و هذا ما فعله محمد بان تكبر و بتكبره لم يستطع ان يعترف بقيامة المسيح , لان القيامة هى قوة لا يعرفها من يجالسون الشيطان
- و الدليل على ان محمد كان يجالس الشيطان هو اعترافه بان الشيطان صاحبه و انه مسلم اى " الشيطان " فهل من خاوى الشيطان يستطيع ان يتكلم بالحق
- هل من خاوى الشيطان يستطيع ان يشهد بالحق !!!
- ؟!! هل من حلل الكذب فى الحرب من اجل المكاسب فاعطى لنفسه الحق ان يخادع و يمكر له ان يعايش الله القدوس
- فهذا الذى رفض اعلان حقيقة قيامة المسيح التى هى قوة النصرة التى وعدنا بها يسوع المسيح , وضعته هو فى اسافل الارض هو و كل من صدقوا كذبه
و لذلك نحن علينا ان نكثر من صلواتنا من اجل اخوتنا المسلمين كى تنفتح اعين اذهانهم على حقيقة الله القدوس الذى يشرف برؤيته ((((الابرار و القديسين و الشهداء و النساك و العباد الطاهرين )))) لذلك نطلب من الهنا ان يمنحهم الفرصة ليذوقوا نعيمه السماوى و الذى هو يخلو تماما من اى نوع من الحياة الارضية التى نعرفها لان العالم السماوى هو عالم الروح المنتعشة و ليس عالم الاجساد النجسة .
بنعمة ربنا يسوع المسيح اتكلم عن حقيقة قيامته من الاموات و الفكر الرافض و الذى انكرها و هو محمد نبى الاسلام
معنى القيامة فى الفكر المسيحى : فهى تعنى الحياة من بعد الموت الذى تسلط على الجنس البشرى قبل التجسد الالهى لربنا يسوع المسيح و فى هذا الموت كانت الاجساد مكبلة برباط الشيطان الذى كان متسلطا على البشرية لان وعد حلول الروح القدس الذى به القيامة لم يكن قد جاء بعد و لكن بالتجسد الالهى نلنا الوعد و اصبح لنا سلطان به نتسلط على كل ماهو ضد الفكر الالهى لنسحقه و هنا يبدأ سلطان المسيح على اجسادنا و هنا لا نعود نخطئ و يكون سلطانه على ارواحنا فنتطهر و ايضاًعلى قلوبنا التى هى سكناها المسيح و هذه هى القيامة الاولى لاجساد بشرية لكنها تسمو فوق الارضيات كما يعلمنا بولس الرسول فيقول لنا ان يكون لنا فكر المسيح و ايضا لنا شكل المسيح - و هذه الحقيقة - اقصد تغير شكل الانسان من الشكل الشرس او العنيف فيتحول الى الوداعة و هذا ما رأيناه فى اخوة مسلمين قبل و بعد المعمودية . فهذه هى القيامة التى بها نكمل الى حياة ابدية , لنستحق الحياة وسط القديسين و الشهداء و الملائكة التى لا تفتر افوهها عن تسبيح الله , و هذه الحياة هى حياة القداسة التى تعلمناها من ابائنا الذين شاهدوا و عاينوا الحياة فى الفردوس و لذلك استطاعوا ان ينجحوا فى جهادهم الروحى كى يحصلوا على المكافئة بالحياة الابدية مع المسيح يسوع , لانهم احبوه و كل من احب المسيح يصبح صعب عليه جدا ان يبتعد عنه , لان السيد المسيح بيشعرنا بوجوده فى كل لحظة من لحظات حياتنا , فنحن نشعر به و نحن فى الضيقة , فعند سجودنا له فى صلواتنا يبلعنا برسائل انه يقول لنا انه سمعنا و ان صلواتنا تصعد اليه , و قبل ان ننهى صلواتنا تتهلل ارواحنا لاننا تواجدنا فى حضرته الالهية و التى لها شعور عجيب من النشوة كشاربى الخمر السكارى كما يقول لنا القديس ابو مقار العظيم ابو الرهبنة و هذا الشعور يعرفه من يتلون المزامير بانتظام . و بهذا نحن نختبر شعور الحياة الابدية من الشعور بالنشوة الروحية و نحن ما زلنا فى اجسادنا الترابية على الارض , هذه هى قيامتنا الاولى
و اما قيامتنا الثانية : فهى عندما يجئ السيد المسيح فى مجد ليقيمنا من الاموات و هنا اقصد الاجساد التى هى فى التراب التى ستقوم لان ارواح القديسين هى فقط التى تسكن فى الفردوس و اما اجسادها فهى مازالت على الارض ولذلك عند القيامة فى اليوم الاخير ستقوم اجسادنا وستتحول من الحالة الترابية الى حالة روحانية نورانية كما قال لنا معلمنا " بولس الرسول " و لذلك نكون قد انتصرنا على الموت
بقوة القيامة التى بداناها و نحن فى الجسد بجهادنا الروحى
- و هنا ياتى السؤال و هو لماذا انكر محمد قيامة السيد المسيح و للاجابة يجب اولا ان نتكلم عن فكر محمد الذى قال انه نبى و رسول
فهذا الرجل كما نعلم لم يكلمه الله كما كلم الانبياء و هذه اول كذبة صدقها المسلمون بكل السذاجة عندما قال انه رسول الله و الله لم يكلمه
- ايضا اشاع هذا الرجل نوع من المجون ذلك بالتعدد فى النساء و ملكات اليمين مدعيا على الله انه اباح له ما حرمه السيد المسيح و الدليل على جهل المسلمين و عدم تفكيرهم مع علمهم بحقيقة و هى اذا كان الله خلق حواء من ضلع من آدم و لذلك الرجل عندما يتزوج بامرأة كانه استرد ضلعه و اتحد بزوجته فكيف بعد هذا نخالف حكمة الله فى الزوجة المأخوذة من ضلع رجلها - الم يكن فى قدرة الله ان يخلق لادم عدة نساء و لكن الله له حكمة و التى خالفها محمد و قال بان الاسلام هو دين الفطرة التى هى البدائية فى كل شئ
- وللحقيقة مثل هذا الانسان الذى رفع نفسه لدرجة الانبياء اراد ان يساوى نفسه باله سماوى فقال ارفع كرسى فوق كرسى العلى كما فكر الشيطان عندما كان ملاكا و هذا ما فعله محمد بان تكبر و بتكبره لم يستطع ان يعترف بقيامة المسيح , لان القيامة هى قوة لا يعرفها من يجالسون الشيطان
- و الدليل على ان محمد كان يجالس الشيطان هو اعترافه بان الشيطان صاحبه و انه مسلم اى " الشيطان " فهل من خاوى الشيطان يستطيع ان يتكلم بالحق
- هل من خاوى الشيطان يستطيع ان يشهد بالحق !!!
- ؟!! هل من حلل الكذب فى الحرب من اجل المكاسب فاعطى لنفسه الحق ان يخادع و يمكر له ان يعايش الله القدوس
- فهذا الذى رفض اعلان حقيقة قيامة المسيح التى هى قوة النصرة التى وعدنا بها يسوع المسيح , وضعته هو فى اسافل الارض هو و كل من صدقوا كذبه
و لذلك نحن علينا ان نكثر من صلواتنا من اجل اخوتنا المسلمين كى تنفتح اعين اذهانهم على حقيقة الله القدوس الذى يشرف برؤيته ((((الابرار و القديسين و الشهداء و النساك و العباد الطاهرين )))) لذلك نطلب من الهنا ان يمنحهم الفرصة ليذوقوا نعيمه السماوى و الذى هو يخلو تماما من اى نوع من الحياة الارضية التى نعرفها لان العالم السماوى هو عالم الروح المنتعشة و ليس عالم الاجساد النجسة .